نجح المنتخب الهولندي في تخطى عقبة المنتخب الياباني بهدف نظيف أحرزه شنايدر في الدقيقة 52 في الجولة الثانية من المجموعة الخامسة لكأس العالم.
جاء الشوط الأول من مباراة هولندا واليابان في الجولة الثانية من المجموعة الخامسة لكأس العالم بطيئ ومتواضع للغاية.
يذكر أن هذه المباراة تعد مفصلية لكلا المنتخبين وذلك حيث أنها بمثابة تأشيرة العبور إلى الدور الثاني.
وكان المنتخب الهولندي قد نجح في الفوز علي نظيره الدانماركي في الجولة الأول كما تخطت اليابان عقبة المنتخب الكاميروني.
وقد فرضت هذه الحسابات نفسها علي المباراة مما جعلها تدور في وسط الملعب بعيداً عن منطقة العمليات مما جعل الشوط الأول غاية في الممل.
ومع بداية الشوط الثاني تبدلت الأوضاع وظهر ذلك من خلال الهجوم الضاري علي المرمى الياباني لم يصمد أمامه الدفاع الأسيوي وكان نتيجة ذلك هدف صاروخي من جانب شنايدر أحرزه في الدقيقة 52 من عمر المباراة بعد تصوبية قوية لم يجد معها الحارس الياباني حيلة أو يهتدي إليها سبيلاً.
وبعد الهدف الأول للفريق الهولندي شهدت المباراة إشتعالاً بعد رغبة كبيرة من الفريق الياباني من أجل تعويض الهدف ولاحت لهم العديد من الفرص لكن دون جدوى.
في الوقت الذي ظهر البديل إيراهيم أفلاي لاعب المنتخب الهولندي ببشكل جيد خلال الدقائق التي لعب فيها وسنحت له العديد من الفرص التي كانت كفيلة بزيادة غلة الأهداف.
وبهذه النتيجة يصبح رصد هولندا 6 نقاط في الوقت الذيت جمد فيه رصيد اليابان عن النقطة3.
جاء الشوط الأول من مباراة هولندا واليابان في الجولة الثانية من المجموعة الخامسة لكأس العالم بطيئ ومتواضع للغاية.
يذكر أن هذه المباراة تعد مفصلية لكلا المنتخبين وذلك حيث أنها بمثابة تأشيرة العبور إلى الدور الثاني.
وكان المنتخب الهولندي قد نجح في الفوز علي نظيره الدانماركي في الجولة الأول كما تخطت اليابان عقبة المنتخب الكاميروني.
وقد فرضت هذه الحسابات نفسها علي المباراة مما جعلها تدور في وسط الملعب بعيداً عن منطقة العمليات مما جعل الشوط الأول غاية في الممل.
ومع بداية الشوط الثاني تبدلت الأوضاع وظهر ذلك من خلال الهجوم الضاري علي المرمى الياباني لم يصمد أمامه الدفاع الأسيوي وكان نتيجة ذلك هدف صاروخي من جانب شنايدر أحرزه في الدقيقة 52 من عمر المباراة بعد تصوبية قوية لم يجد معها الحارس الياباني حيلة أو يهتدي إليها سبيلاً.
وبعد الهدف الأول للفريق الهولندي شهدت المباراة إشتعالاً بعد رغبة كبيرة من الفريق الياباني من أجل تعويض الهدف ولاحت لهم العديد من الفرص لكن دون جدوى.
في الوقت الذي ظهر البديل إيراهيم أفلاي لاعب المنتخب الهولندي ببشكل جيد خلال الدقائق التي لعب فيها وسنحت له العديد من الفرص التي كانت كفيلة بزيادة غلة الأهداف.
وبهذه النتيجة يصبح رصد هولندا 6 نقاط في الوقت الذيت جمد فيه رصيد اليابان عن النقطة3.